محمد أسد مفكِّر إسلامي أكثر ثراءً وإبداعًا وتعقيدًا مما يدركه كثيرون عمومًا، ولديه الكثير لنتعلَّمه منه اليوم، بعد مُضِيّ حوالي ثلاثة عقود على وفاته. غير أنه ما يزال شخصية هامشية إلى حدٍّ ما، وما زالت الأكاديميا الغربية في انتظار دراسة جادة عن الرجل...