المقاربات الكليَّة للقرآن: خلفية تاريخية

المقاربات الكلية للقران

الملخَّص

على الرغم من التاريخ الطويل للمقاربات الكليَّة وغيرها من المقاربات النَّظْمية في تفسير القرآن، فإنها لم تعرف انتشارًا واسعًا إلا في القرن العشرين. وتهدف هذه المقالة إلى استكشاف تاريخ هذه المقاربات ابتداءً من مطلع القرن الثامن الميلادي إلى العصر الحديث، مع رصد تطوُّرها في الدراسات الغربية والإسلامية معًا. وتبتدئ بالخطابات الأولى المتعلِّقة بأسلوب القرآن ونَظْمِهِ والمناسبة بين سُورِهِ وآياته، ثم تدرس الانبعاث المعاصر للنَّظْمِ وظهور المقاربات الأدبية والموضوعية.

الكلمات الدلالية